فيس بوك
جوجل بلاس
الشامي: إخفاء الحوثيين لقحطان جريمة مركبة لم يرتكب مثلها الكيان الصهيوني (حوار)
أحزاب تعز تدعو إلى تنفيذ برنامج عملي شامل من شأنه حماية المشروع الجمهوري واستعادة الدولة
رئيس إعلامية الاصلاح: التكتل الوطني الواسع لمساندة الحكومة في استعادة مؤسسات الدولة
الأحزاب والمكونات السياسية تقر بدء الإعداد لتشكيل تكتل سياسي وطني واسع
الهجري يترأس اجتماعاً للمجلس الأعلى للتحالف الوطني بعدن لمناقشة عدد من القضايا
خلال لقائهم برئيس الوزراء.. ممثلو الأحزاب يؤكدون على ضرورة معالجة الاختلالات
مأرب تقيم عزاءً في رحيل الشيخ الزنداني وكبار القيادات والمشايخ في مقدمة المعزين
جدد التجمع اليمني للإصلاح، إدانته واستنكاره الشديدين لجرائم الاحتلال الصهيوني في قطاع غزة وبقية الأراضي الفلسطينية المحتلة وآخرها جريمة اغتيال أبناء وأحفاد القائد الفلسطيني إسماعيل هنية.
وعبر الإصلاح، في بيان اليوم الخميس، عن خالص التعازي في الشهداء ولكل أسر شهداء الشعب الفلسطيني، الذين ارتقوا ثابتين في مواجهة الاحتلال الغاشم ومحاولاته الهمجية في طمس الحق الفلسطيني.
وجدد الدعوة لكل شعوب العالم الحر إلى الضغط المستمر على الكيان المحتل للتوقف الفوري عن حرب الإبادة، والفظائع التي يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني.
وشدد الإصلاح على التحرك العاجل على كافة المستويات لملاحقة قادة الاحتلال ومحاكمتهم عن تلك الجرائم انفاذاً للقوانين الدولية.
وقال البيان، إن الإصلاح يتابع مستجدات الجرائم الابادة الوحشية المتواصلة التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني الاعزل والتي ادت الى استشهاد أكثر من 33الف شهيد وأكثر من 77 ألف جريح وآخرها ما قام به أمس الأربعاء في أول أيام عيد الفطر من جريمة غادرة وجبانة بقصف سيارة مدنية في مخيم الشاطئ بغزة أدى إلى استشهاد ثلاثة من أبناء رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" الأستاذ إسماعيل هنية وعدد آخر من أحفاده.
واعتبر الإصلاح أن الجرائم التي يرتكبها الكيان الغاصب بمختلف أنواع الأسلحة دون رادع، تأكيد على أنه كيان إرهابي دموي، مشيراً إلى أن جريمته الأخيرة ماهي إلا حلقة جديدة في مسلسل إجرامه ضد الشعب الفلسطيني الذي يواجه مجازر جيش الاحتلال على مرأى ومسمع من العالم، بينما يثبت الفلسطينيون أن إرادتهم لن تنكسر.
وأكد الإصلاح في بيانه، أن جرائم الإبادة في قطاع غزة التي ترتكبها قوات الاحتلال الغاصب، دون اكتراث للقانون الدولي والإنساني، ما كان يمكن أن تحدث في حال قيام المجتمع الدولي بواجبه في إدانة الكيان الغاصب وكف يده الملطخة بدم آلاف الأبرياء عن الشعب الفلسطيني، الذي يقاوم لاستعادة أرضه وحقوقه المشروعة في إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحيم
تابع التجمع اليمني للإصلاح مستجدات الجرائم الابادة الوحشية المتواصلة التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني الاعزل والتي ادت الى استشهاد أكثر من 33الف شهيد وأكثر من 77 ألف جريح وآخرها ما قام به أمس الأربعاء في أول أيام عيد الفطر من جريمة غادرة وجبانة بقصف سيارة مدنية في مخيم الشاطئ بغزة أدى إلى استشهاد ثلاثة من أبناء رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" الأخ الأستاذ إسماعيل هنية وعدد آخر من أحفاده.
إن هذه الجرائم التي يرتكبها الكيان الغاصب بمختلف أنواع الأسلحة دون رادع تأكيد على أنه كيان إرهابي دموي، وما جريمته الأخيرة إلا حلقة جديدة في مسلسل إجرامه ضد الشعب الفلسطيني الذي يواجه مجازر جيش الاحتلال على مرأى ومسمع من العالم، بينما يثبت الفلسطينيون أن إرادتهم لن تنكسر.
إن جرائم الإبادة في قطاع غزة التي ترتكبها قوات الاحتلال الغاصب، دون اكتراث للقانون الدولي والإنساني، ما كان يمكن أن تحدث في حال قيام المجتمع الدولي بواجبه في إدانة الكيان الغاصب وكف يده الملطخة بدم آلاف الأبرياء عن الشعب الفلسطيني الذي يقاوم لاستعادة أرضه وحقوقه المشروعة في إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
إننا في التجمع اليمني للإصلاح إذ نجدد إدانتنا واستنكارنا الشديدين لجرائم الاحتلال الصهيوني في قطاع غزة وبقية الأراضي الفلسطينية المحتلة وآخرها جريمة اغتيال أبناء وأحفاد القائد الفلسطيني إسماعيل هنية، فإننا نتقدم إليه بخالص التعازي في الشهداء ولكل أسر شهداء الشعب الفلسطيني الذين ارتقوا ثابتين في مواجهة الاحتلال الغاشم ومحاولاته الهمجية في طمس الحق الفلسطيني.
ونجدد الدعوة لكل شعوب العالم الحر إلى الضغط المستمر على الكيان المحتل للتوقف الفوري عن حرب الإبادة والفظائع التي يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني، والتحرك العاجل على كافة المستويات لملاحقة قادة الاحتلال ومحاكمتهم عن تلك الجرائم انفاذاً للقوانين الدولية.
صادر عن
التجمع اليمني للإصلاح
2 شوال 1445هـ
11 أبريل 2024م